.هذي خاطره على غدر الحبيب والصديق .
.اهداء لشخص يعز عليااا بزااااف.
.غدرو بيه.
.
.
.تاه عقلي مع الأيام.
.واحترت في أسالبيك .
.أصبح بالهم وأمسي بالجراح.
.اضحك ثانية وابكي ساعات.
.كأني جسد ما طعم مذاق الراحة في لياليه.
.آه.............آه...آه.............آه.
.كذبت من أخبرني بإستهتارك وخياناتك.
.وقلت بان ذلك مستحيل.
.رددتها في صنوف الليالي .
.وغنائها القمر وعلى سود الليل كتبها .
.ما دريت أني في كل مساء احترق بخداعك.
.جسمي من الهم أصبح عود الخيزران .
.يا صديقي تحيرت بين.
.صديق غادر.
.وحبيب للصديق يتم طعنه الف مرة في كل دقيقة.
.تعاملت معك بقلب لا يعرف للخيانة باب.
.وكنت أراك مثل الشمس ساطعة .
.سمعت الكثير عن قصص الغدر.
.والأحزان والفراق بين الأصحاب.
.سمعت الألم يتفجر من حروف حبيبك.
.ماكنت ما أصدقها وأقول.
.هذه أوهام واكاذيب.
.لأني ما رأيت منك ما يعاب في حينها.
.وكم كنت غبي .
.اكبر غبي في الكون.
.من يخدع الحبيب ، اقرب حبيب تربطنا به علاقة مقدسة.
.فلن يمنعه شئ من الغدر بصديق.
.آه يا صديقي كنت فعلا اكبر غبي ومغفل.
.غدرت بنسمته أعطتك من العبير كله؟؟؟؟؟؟؟؟.
.أعطتك كل الحب والوفاء .
.وقابليتها بخنجر الغدر.
.كنت ارى ذلك امام عيني ولا أصدقك فيك.
.واختلف لك الأعذار الواهية.
.وأعطيك ثقة الصديق المحب .
.ولم افكر يوما بأن هذا الغدر من الممكن ان يطالني.
.ويهدم كل حياتي ومستقبلي.
.بسببك ، وبسبب اني لم اصدق كل ما كنت أشاهده من غدرك بالحبيب.
.وحتى لم استمع لصوت العقل ولم اصدق آهاااااات الألم في حروف تشتكي.
.وتستمرين يا صديقي في خداعك وغدرك.
.وأبقى افكر كم كنت غبي وانا أصدقك واثق فيك بالرغم من كل خياناتك التى لا تغتفر.