. تعالت الاصوات و تباينت الاراء ,فتحولت من النقيض الى النقيض الكل يعزف سنفونيته حسب هواه. ليس من اجل اسماع الغير الحان عدبة اجمل و ابهى, لا بل من اجل اثبات الدات و بناء كيان على حساب الغير كما يقال خالف تعرف .
و في الحقيقة ما هي الا ابواق انهزامية .
هدا حال ما تطل علينا به صحافتنا الخرقاء , اد كل يوم ينهق عبرها شخص من اجل النقد و ليته كان نقد مبني على حقائق بل هو كلام تعجيزي نابع من غيرة و حقد دفين .
هتاك من قال ان هدا المنتخب لا يمثل الجزائر و انه منتخب متجنس و قال ايضا ان جيل ام درمان كانو وطنيين اكثر
فهل يا ترى ان جيل ام درمان كانو لاعبين من البطولة الوطنية؟ فان لم نقل جلهم من اولادنا بالمهجر . ادن المشكلة التي تؤرق كل هاته الاصوات و التي جعلت الكل يشهر سيفه و يلوح به لس على اللاعبين و حسب بل ابضا على المدرب الدي يمشي في خطى ثابتة جعلت الكل يحسده على ما يقوم به وايضا في الظروف التي هيئة له . فهده الابواق التي تطل علينا كل يوم في الصحافة همها الوحيد تكسير شوكة المدرب لسلبه الانتصارات التي ستكون ان شاء الله من نصيبه .
عجب امر هؤلاء !! فل يصمتو و ليعيشو في انتصارراتهم الواهية و ليتركو لكل جيل طموحاته فلا تسلبو منا احلامنا فانتصاراتكم الواهية صارت من الماضي اما انتصاراتنا الأنية فهي دليل تالقنا وطموحنا لمستقبل يخط بأحرف من دهب .