السلام عليكم ورحمه الله .

-

اليوم موضوعنا كما هو بالعنوان واقع نعيشه ولكن قد نكرهه .!
ولكن أصبح منتشر بمجتمعنا للاسف وبكثره .!
فقد نرى أصحاب او اشخاص المصلحه هي التي تحدد علاقتهم ببعض .


وسؤالي هنا ؟
هل أصبحت فعلا المصلحه سيدة الموقف وواقع لابد ان نتعامل معه ؟
فهي الامر الناهي وهي الصديق ؟
ونقول فلان يمشي ورا مصلحته فهل انه انسان واقعي ام غلطان؟

هل المصلحه عيب لابد ان نتجنبها ؟
ام مجرد ضرورة ؟
والى اي مدى او حد ممكن ان تكون سيدة الموقف بحياتنا ؟

وماذا لو كان لسيادتها وسيطرتها ضروره ؟

شكرا على الرد المميز

.فعلا الإنسان عليه أن يراعي مصالحه.
.لكن لا يجعلها هي الأساس ولا يقدمها على المصالح العامة ولا يجعلها تعلوا المبادئ والقيم والأخلاق
.


.كل شيء بقدر.
.شكرا لك تساؤل قيم
.

شكرا على الطرح الرائع في مجتمعنا هذا ازداد حجم المصالح فالناس اذا اكثرو من استعمالها باسلوب غير مباشر هكذا سوف تصبح عبئا على المرء المساهم في تنفيذ المصلحة ومن اكيد الصاحب الذي يتعامل مع المصلحة من اجل كسب قوته باسلوب غير مباشر قد اذى نفسه وهلكت معه عائلته فمصلحة شيء معنوي اذ تجنبناه تجنبنى كلام الغيرعنا والان اصبح هذا الامر واقعي ومجسد في الورق

:40:

المصالح هي عيب وفي نفس الوقت واقع نعيشه

اصبحت ظاهرة متفشية في المجتمعات الناس ماتو قلوبهم المصلحة عماتهم

ربي يهدينا مشكور علي الموضوع القيم

صح غفراااااااااااااااااااااا ن