أطلقت شركة الملابس الرياضية  الجزء الأول من حملتها الدعائية #riskeverything، بفيلم مدته دقيقة و15 ثانية ويقوم ببطولته النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو والانجليزي الذهبي واين روني والجوهرة البرازيلية نيمار جونيور دا سيلفا.
النجوم الثلاثة يمثلون منتخبات بلادهم البرتغال وانجلترا والبرازيل، حيث يتحفزون للمشاركة في كأس العالم البطولة الأهم دوليا.. ويتأهبون لخوض المغامرة وبدء التحدي.
ديفيد غراسو مدير التسويق في نايكي يقول حول الجزء الأول من الفيلم الترويجي: "شرف كبير لأي لاعب أن يمثل منتخب بلاده، ولكن بنيل هذا الشرف تبدأ الضغوط والمسؤولية في محاوطة النجم".
وواصل غراسو: "الفيلم يهدف لإظهار كيفية نجاح هؤلاء النجوم رغم الضغوط التي تحيط بهم من كل جانب من خلال عزيمتهم واستعدادهم للمخاطرة بكل شيء من أجل النجاح".






ويبدأ الفيلم بخطواط كريستيانو رونالدو الواثقة في المطار، وسيره في الشارع بلشبونة والمليئ بصوره واللافتات التي تحمله اسمه في أيدي الجماهير المحتشدة لمشاهدة نجمها المفضل، وصوت الإذاعة يقول: "رونالدو يسجل هدفا من غيره رونالدو". ثم ينتقل المشهد إلى نيمار السارح بتفكيره خلال وجوده في حافلة المنتخب البرازيلي وسط هتافات الجماهير البرازيلية المتعطشة

وفي نفس الوقت يظهر واين روني النجم الانجليزي المحبوب يرتدي جاكيت البدلة في غرفة فندقية وصوت المعلق يذكره بالمسؤولية الملقاة على عاتقه قائلا: "ما تزال مسيرته تفتقد لهدف يسجله مع منتخب انجلترا في البطولة الأهم بالعالم. هو يحتاج لصناعة الفارق". وتحاصر وسائل الإعلام الفتى الانجليزي الذهبي لحظة خروجه من باب الفندق ومحاولة من الأمن تأمين مسار لخروج روني.
أما نيمار الذي يظهر في البداية مرتديا الرقم 10 ويبدو شاردا بذهنه أثناء ركوبه لحافلة منتخب البرازيل، وينظر للجماهير التي ترفع الأعلام وتهتف حتى يصل للملعب وهناك يسير مرتديا القميص رقم 10 التاريخي للمنتخب البرازيلي الذي يحمله المزيد من الضغط حيث الخطأ غير مقبول والكل يهتف لتحفيزه لإخراج مشاعر التحدي بدلا من الابتسامة.
ديفيد غراسو مدير التسويق في نايكي يقول: "التوقعات من الأمم المبنية على تاريخ القميص عظيمة، وهؤلاء النجوم هم المسؤولون عن تحقيق الآمال والطموحات".
وواصل غراسو قائلا: "هؤلاء اللاعبون يلعبون على حافة الهاوية، هم يعلمون أن اللحظات العظيمة تسبقها المحاولات والعرق والجهد، والسعي لتجربة ما هو خارق للعادة، من أجل حصد النجاح، كيف جاء هدف زلاتان ‘براهيموفيتش العام الماضي في مرمى انجلترا؟ كيف جاء هدف روني الأخير؟ هل تعتقدون أنه جاء دون تحد للخوف ودون اتخاذ قرار المغامرة؟".


واستطرد مدير التسويق في نايكي: "نحن نشاهد كرة القدم من أجل هذه اللحظات المجنونة، غير المتوقعة.. اللحظات الرائعة التي تلهمنا وتدفعنا للتحدي والمغامرة، هذه اللحظات توقظ بداخلنا الإيمان بأننا قادرون على صناعة المستحيل".
واختتم غراسو قائلا: "هذا الفيلم يجسد شعور اللاعبين في كل الدول ويذكرهم بأن: إذا كنت مستعدا للمغامرة بكل شيء فلا حدود لما أنت قادر على فعله".

يعطيك الف عافية












var vglnk = { api_url: 'http://api.viglink.com/api', key: 'a187ca0f52aa99eb8b5c172d5d93c05b' };

تو هذا المخلوق يتحب